يعتبر موقع الفيس بوك أكبر واهم شبكة اجتماعية على شبكة الأنترنت نظرا للإنتشار والإقبال الواسع الذي لقيته هذه الشبكة من مختلف فئات المجتمعات العالمية على اختلاف ثقافاتها ولغاتها ودياناتها.
ولأن موقع الفيس بوك هو موقع يضم أكثر من 500 مليون مشترك من مختلف الفئات والأعمار فهو هو وسط اجتماعي افتراضي ملىء بالمنافع والمضار والتي قد تشكل اخطار حقيقية على الأفراد بل وحتى المجتمعات.
اذن فماهي ياترى هاته الأخطار التي نتحدث عنها والتي نوليها اهمية بهذا الحجم؟
ان من بين الأخطار التي قد يتعرض لها الفرد من خلال استخدامه لشبكة الفيس بوك بدون الأخذ باحتياطات الأمن الواجب اتخاذاها قبل وبعد الخوض في هذا الوسط الإجتماعي الإفتراضي المخيف والمعقد هي :
. اختراق جهاز الكومبيوتر للمستخدم الضحية الذي عادة ما يكون مستخدم بسيط لا يملك من المهارات الكافية التي تجعله يأخذ بالإحتياطات اللازمة لحماية جهازه من أخطار الهاكرز والنتائج الوخيمة التي قد تنتج عن عملية الإختراق والتي تتمثل في سرقة المعلومات الشخصية المخزنة على الجهاز الشخصي كسرقة البريد الإلكتروني ورقم بطاقة الإئتمان او الصور ومقاطع الفيديو المنزلية العائلية والتي يمكن من خلالها تهديد واإبتزاز اصحابها وجعلها وسيلة للضغط عليهم وغيرها من المعلومات التي يمكن سرقتها.
. الزواج عبر موقع الفيس بوك والذي أصبح يعد ظاهرة غريبة على المجتمعات الإسلامية والعربية بصفة خاصة ،بحيث أصبح يتم عقد القران بين الزوجين مباشرة عبر موقع الفيس بوك وقراءة فاتحة الكتاب من طرف أحد الأئمة والغريب في الأمر أن بعض العائلات يقبلن بهذا النوع من الزواج ويزوجن بنتاتهم فقط برؤية الشاب عبر شبكة الأنترنت، ليكشفن في الأخير أنهن محل خداع واحتيال وطبعا الضحية هي البنت المغرومة بالكلام المعسول والمنازل والسيارات الفاخرة والتي هي مجرد صور فقط.
. الأدمان وهو كذالك من بين النتائج السلبية والمخاطر التي قد تنجم عن كثرة استخدام مثل موقع الفيس بوك الذي هو وسط اجتماعي يتوفر على كل ما يمكن أن يحتاج اليه الفرد في وسطه الإجتماعي الحقيقي من انشاء علاقات حميمية وصداقات ومشاركة الأخرين بكل ما يشعر به الفرد وما يعجبه من افكار وصور ومقاطع فيديو ومواقع أنترنت أو مقاطع موسيقية ،اضافة الى امكانية مشاركة الألعاب وارسال الرسائل والمحادثات الفورية وارسال الدعوات لحضور حفل زفاف مثلا أو مناسبات معينة وفتح نقاشات وساحات الحوار وغيرها من الأشياء التي تجعل الفرد في غنى عن الوسط الإجتماعي الحقيقي واقباله على الوسط الإجتماعي الإفتراضي برغبة كبيرة وبدون ملل أو كلل. .
ولأن موقع الفيس بوك هو موقع يضم أكثر من 500 مليون مشترك من مختلف الفئات والأعمار فهو هو وسط اجتماعي افتراضي ملىء بالمنافع والمضار والتي قد تشكل اخطار حقيقية على الأفراد بل وحتى المجتمعات.
اذن فماهي ياترى هاته الأخطار التي نتحدث عنها والتي نوليها اهمية بهذا الحجم؟
ان من بين الأخطار التي قد يتعرض لها الفرد من خلال استخدامه لشبكة الفيس بوك بدون الأخذ باحتياطات الأمن الواجب اتخاذاها قبل وبعد الخوض في هذا الوسط الإجتماعي الإفتراضي المخيف والمعقد هي :
. اختراق جهاز الكومبيوتر للمستخدم الضحية الذي عادة ما يكون مستخدم بسيط لا يملك من المهارات الكافية التي تجعله يأخذ بالإحتياطات اللازمة لحماية جهازه من أخطار الهاكرز والنتائج الوخيمة التي قد تنتج عن عملية الإختراق والتي تتمثل في سرقة المعلومات الشخصية المخزنة على الجهاز الشخصي كسرقة البريد الإلكتروني ورقم بطاقة الإئتمان او الصور ومقاطع الفيديو المنزلية العائلية والتي يمكن من خلالها تهديد واإبتزاز اصحابها وجعلها وسيلة للضغط عليهم وغيرها من المعلومات التي يمكن سرقتها.
. الزواج عبر موقع الفيس بوك والذي أصبح يعد ظاهرة غريبة على المجتمعات الإسلامية والعربية بصفة خاصة ،بحيث أصبح يتم عقد القران بين الزوجين مباشرة عبر موقع الفيس بوك وقراءة فاتحة الكتاب من طرف أحد الأئمة والغريب في الأمر أن بعض العائلات يقبلن بهذا النوع من الزواج ويزوجن بنتاتهم فقط برؤية الشاب عبر شبكة الأنترنت، ليكشفن في الأخير أنهن محل خداع واحتيال وطبعا الضحية هي البنت المغرومة بالكلام المعسول والمنازل والسيارات الفاخرة والتي هي مجرد صور فقط.
. الأدمان وهو كذالك من بين النتائج السلبية والمخاطر التي قد تنجم عن كثرة استخدام مثل موقع الفيس بوك الذي هو وسط اجتماعي يتوفر على كل ما يمكن أن يحتاج اليه الفرد في وسطه الإجتماعي الحقيقي من انشاء علاقات حميمية وصداقات ومشاركة الأخرين بكل ما يشعر به الفرد وما يعجبه من افكار وصور ومقاطع فيديو ومواقع أنترنت أو مقاطع موسيقية ،اضافة الى امكانية مشاركة الألعاب وارسال الرسائل والمحادثات الفورية وارسال الدعوات لحضور حفل زفاف مثلا أو مناسبات معينة وفتح نقاشات وساحات الحوار وغيرها من الأشياء التي تجعل الفرد في غنى عن الوسط الإجتماعي الحقيقي واقباله على الوسط الإجتماعي الإفتراضي برغبة كبيرة وبدون ملل أو كلل. .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق